"علمانية جديدة" فرنسية أكثر قمعية

مع قراره منع العباءة في المدارس، يواصل وزير التربية الفرنسي، غابرييل أتال، المطاردة السياسية لمظاهر التدين وممارسة الشعائر الدينية، هذه "العلمانية الجديدة" التي يروج لها ماكرون تؤدي إلى كبت أكبر للمسلمين وتكليف الهيئة التعليمية بمهمة ضبط النوايا.


على مدى ثلاثة عقود من الزمن، أدى هذا الهوس والعقدة المرضية للسياسات الفرنسية تجاه تنامي مظاهر التدين إلى ظهور الدفاع عن "العلمانية المحاصرة" التي تأسست باعتبارها قضية وطنية، والتي يمكن تعبئتها في أي وقت، خاصة في أوقات الأزمات أو الاضطرابات الاجتماعية.

الرسائل الإخبارية

للاطلاع على آخر مقالات "موقع الندوة"، نرجو الاشتراك في خدمة جديد الندوة التي تصل إلى بريدكم الإلكتروني مباشرة من الموقع.