ميناء عائم في غزة...هل هو مقدمة لقوات أمريكية على الأرض؟

 

تفاصيل جديدة من وزارة الدفاع الأمريكية بشأن الممر البحري لغزة:

- أكثر من 1000 جندي أمريكي.

- أسابيع للتخطيط والتنفيذ (تقريبا 60 يومًا).

- تم تكليف لواء النقل السابع بالجيش الأمريكي (استكشافي) من فرجينيا.

- "يحافظ (هذا اللواء) على توفير قدرات فريدة من الخارج دون وجود عسكري أمريكي داخل غزة".

- لا تتطلب المهمة "قدرة قتالية" من البحرية الأمريكية.

- العمل مع قيادة الجسر البحري العسكري وسفن الدعم اللوجستي (LSV) المعنية؛ سفن متعددة "من جميع أنحاء العالم ستجتمع معًا".

- سيتم تحميل المساعدات من قبرص ➙ رصيف عائم ➙ LSVs (أو بارجة) ➙ جسر ➙ الشاطئ ➙ الشركاء ➙ غزة.

- العمل مع الدول والشركاء ذوي التفكير المماثل، الذين سيوفرون الأمن والمساعدة على الأرض.

- توفير ما يصل إلى 2 مليون وجبة في اليوم.

- تحت قيادة القيادة المركزية.

وبعد محادثات أمريكية لبناء ميناء في غزة، يدرس الكيان المحتل شراء ميناء قبرصي، "يمكن أن يحمي واردات إسرائيل من البضائع في حالة ظهور مخاطر أمنية في ميناء حيفا"، و"يمكن أن يكون بمثابة نقطة تفتيش البضائع" قبل وصولها إلى رصيف غزة الذي تخطط له الولايات المتحدة.

#تعليق

هذا أمر مقلق حقا، قد يكون ما يجري مقدمة لوجود قوات أمريكية على الأرض. ولا يتطلب الأمر سوى "هجوم" واحد حتى يتحول هذا على المدى الطويل، وربما تسيطر الولايات المتحدة على غزة، مما يطلق يد الحرب الإسرائيلية في جنوب لبنان ويجعل بايدن رئيسًا في زمن الحرب في عام انتخابي.

الرسائل الإخبارية

للاطلاع على آخر مقالات "موقع الندوة"، نرجو الاشتراك في خدمة جديد الندوة التي تصل إلى بريدكم الإلكتروني مباشرة من الموقع.